الخدامة و بنتها بقوا جواري ليه

انا مهندس و زوجتي بتشتغل و اولادي بيدرسوا و ده خلانا نجيب ست تعمل كل شغل البيت و تنظف كان اسمها ام هند كانت بصراحة ست فلاحة في الاساس في اواخر الاربعينات و تتمتع بجسم ابيض مليان و نظيفة جدا لدرجة انها كانت بتطبخ و مع الوقت بقت شبه مقيمة عندنا لان جوزها متوفي من سنين و بنتها هند متجوزة و ساعات بتجيبها تساعدها و هند كانت في اواخر العشرينات مش مليانة قوي بس حلوة و لبوة في حركاتها و ابنها شغال في مصنع بدولة عربية فساعات كتير الوقت يتاخر تبات عندنا و كانت الدنيا ماشية عادي جدا و انا كان اسلوبي عنيف في التعامل معاها و زوجتي كانت دايما تقولي حرام و خليك رحيم بيها لكن ام هند كانت بتقولها سيبيه براحته يا سيتي انا مش بزعل منه الدنيا كانت ماشية عادي لغاية ما حصل مشكلة في الشركة اللي شغال فيها و سيبتهم و بقيت قاعد في البيت لغاية ما الاقي شغل تاني في الفترة دي كانت زوجتي تروح شغلها و الاولاد مدارسهم و انا لوحدي في البيت مع ام هند و طبعا انا بحب ابقي براحتي في البيت يعني بلبس شورت و ساعات بدون تي شيرت او بفنلة حملات بس و بصراحة مكنتش بهتم بوجود ام هند او لا مكنتش عاملها اي اعتبار و مع وجودي في البيت بدون عمل بقيت اصحي ساعات زهقان و مضايق و قرفان لاني مش عاجبني القعدة دي
اقوم انده عليها و ازعق علي اي حاجة و اسلوبي بقي عنيف اكتر في الكلام و هي مطيعة و حاضر يا سي حسام
بعد حوالي شهر ابتديت افكر في تقليل المصروفات و طبعا اول حاجة فكرت فيها كانت نمشي ام هند طبعا زوجتي رفضت و قالتلي حرام و مريحانا و الكلام ده بس مكنتش اعرف انها حكت لام هند و فهمتها تخلي بالها لاني بقيت عصبي بزيادة و النتيجة كانت ان ام هند بقت خايفة امشيها و ابتدت تحاول ترضيني باي شكل
في يوم صحيت علي تليفون من واحد صاحبي و انا طبيعتي بمشي و انا بتكلم في الموبايل و فعلا بتكلم و بتحرك في البيت و ام هند بتنظف و سمعت كلامي مع صاحبي اني زهقان و قرفان و مضايق من القعدة في البيت مع تاخر الحصول علي وظيفة جديدة خلصت المكالمة و ندهت عليها روحي اعملي لي قهوة يا ام هند و راحت جري عملت القهوة و جابتها و انا كنت قاعد في الصالة و مولع سيجارة لقيتها حطت القهوة و بتقولي مالك يا سي حسام شكلك زهقان بصتلها و بزعيق و انتي مالك حتصاحبيني و لا ايه بصت في الارضو قالتلي مقصدش يا سيدي انا بس لو فيه حاجة اقدر اعملها تبسطك بصيت لها نظرة استهزاء و ضحكت و قولتلها حتعملي ايه يعني حترقصي لي علشان اتسلي ههههههههههههه
فهمت اني بستهين بيها كست و قالتلي لو ده اللي انت عايزه انا تحت امرك و اتاسفت انها عدت حدودها في الكلام و مشيت و انا مخدتش في بالي لكن كان واضح انها خدت الموضوع تحدي و حست بالاهانة بعد كام يوم ابتديت الاحظ انها بتقصد تلبس جلاليب ضيقة او مفتوحة و هي بتشتغل خصوصا لما اكون في المكان بس انا مكنتش بركز معاها و ده ضايقها اكتر فقررت تزود
بعدها في يوم صحيت الصبح عادي و ندهت عليها اعملي القهوة و هاتيها في الصالة ردت بس الصوت كان بعيد حاضر
قمت قعدت في الصالة و بعد شوية لقيتها جايبه القهوة بس بمنظر لفت انتباهي
كانت من غير طرحه و لابسة جلابية خفيفة و صدرها مفتوح لكن الاهم انها شعرها و جسمها مبلول و الجلابية لاذقة عليه وواضح جدا ان مفيش حاجة تحتها كانت واقفة شبه عريانة و بصراحة لاول مرة الاحظ حلاوة بزازها الكبيرة و فخادها و طيازها المليانة
قلتلها ايه اللي انتي عملاه ده عاملة كده ليه لقيتها بتقولي اصل لما حضرتك طلبت القهوة كنت باخد دش و لما ندهت عليه خفت اتاخر عليك بالقهوة تزعل فلبست اي حاجة و عملتلك القهوة و بعدها اروح اخلص و البس ساعتها حسيت انها حركت زبي و ابتديت ابصلها نظرة تانية بس قلتلها طيب خلاص روحي بصت في الارض و قالت حاضر يا سيدي بس اللبوة و هي ماشية كان فيه حاجات واقعة في الارض لقيتها بتوطي و تلمها كانها بتتاكد اني شفت جسمها كويس
و طبعا هي فهمت اني ابتديت اتشد لجسمها فبقت دايما متلبسش برا علشان بزازها تدلدل ترفع الجلابية بزيادة و هي بتنظف و توطي كانها بتعرض لي فخادها المليانة و طيازها الكبيرة
في يوم صحيت الصبح و ندهت عليها تعمل القهوة مردتش كذا مرة قمت اشوفها فين و اخيرا لقيتها نايمة علي الارض تحت الشباك في الصالة ورا الكنبة لكن منظرها فعلا هيجني كانت قالعة الجلابية و نايمة عليها بقميص داخلي اسود شفاف و فخادها و بزازها بتنور في الشمس
رحت بصوت عالي قايلها انتي بتعملي ايه و مش بتردي ليه اتخضت او عملت انها اتخضت و قالتلي اسفة يا سيدي لاقيتك لسه نايم و تعبانة من امبارح فقلت اريح شوية قلتلها طب روحي بسرعة اعملي لي القهوة قالتلي حاضر و لسه بتلم الجلابية علشان تلبسها قلتلها لا اعملي القهوة الاول بسرعة
قامت جري بالقميص الداخلي و راحت عملت القهوة و جابتها ووقفت ساكته بصتلها باستغراب في حاجة يا ام هند قالتلي بعلوقية مستنية لو فيه اوامر تانية قبل ما البس حسيت انها بتقولي عاجبك شكلي كده ابتسمت و قولتلها حتفضلي كده لغاية ما اقولك ابتسمت و قالت امرك يا سيدي و راحت قاعدة علي الارض قدامي بصراحة عجبني المنظر بشرب القهوة و السيجارة و و ام هند تحت رجليه بقميص مبين اكتر ماهو مغطي بعدها قلتلها قومي اعملي اللي وراكي قامت و بقت تتلوي و تفشخ رجليها و توطي و هي ماشية و هي بتشتغل كانها عملالي عرض
و لما الاولاد قربوا يجوا لبست و اليوم كمل عادي بس كنت حاسس بنظراتها ليه فيها شهوة و رغبة
تاني يوم صحيت و كالمعتاد ندهت عليها اعملي القهوة ردت حاضر و جابت القهوة بس انا كنت مركز في حاجة تانية كانت فاردة شعرها و حاطه مكياج و لابسة قميص ابيض قصير قوي و شبه شفاف و مفيش اي حاجة تحته و هي بتحط القهوة قدامي قلتلها ايه اللي انتي عملاه ده يا ام هند لقيتها بتقولي حسيت انك اتبسط امبارح و عايزة ترضي عني و ابسطك علطول قلتلها طيب و هي ماشية لقيتها بتقولي علي فكرة يا سيدي انا اسمي شادية و راحت علي المطبخ شوية و جت كنت انا قاعد مربع قدام اللاب توب بشوف الدنيا فيها ايه
جت و سالتني احب اشرب حاجة قلتلها اعملي شاي يا شادية ضحكت و قالتلي حاضر يا سيدي
رجعت بالشاي و انا بتعدل علشان اشربه حسيت ان رجلي منملة من القاعدة فردتها و ابتديت ادعكها لقيتها بتقولي تسمح لي و راحت نازلة قاعدة علي الارض ومربعة و واخده رجلي علي حجرها و ابتدت تدلكها عجبني الموضوع و سبتها و عامل اني مركز في اللاب توب و الشاي حسيت برجلي اتحسنت لكن هي مكملة و كمان لقيت صوابع رجلي بقت علي حته طرية ضربت بعيني لقيت القميص القصير اترفع و كسها الابيض المنفوخ قدامي و رهي بتحك صوابعي فيه فهمت انها بتلعب في كسها برجلي سبتها و مسكت نفسي لاني ابتديت اهيج و زبي وقف و اكيد هي شايفاه من الشورت اللي عمل قبة فضلت كده لغاية ما حسيت برعشة كسها و عسلها بالل صوابع رجليه حسيت ساعتها زي ما تكون كانت تايهه و مش عارفة بتعمل ايه و فاقت لما جابتهم بصتلها و قلتلها خلصتي كده قومي بقي كملي اللي بتعمليه اتلخبطت و قالتلي حاضر حاضر و قامت جري و كنت مبسوط لما اخدت بالي انها جريت علي الحمام تتشطف
و استمرت العروض و الحركات دي كام يوم لكن انا ابتديت ابقي عايز اكتر
المشكلة الوحيدة كانت عايز يفضل جو الخضوع منها و السيطرة مني و بصراحة كنت مستمتع جدا بذلها و اهانتها لاني عارف هي نفسها و خايفة امشيها
في يوم صحيت الصبح و قلتلها تعمل القهوة و كالمعتاد كانت لابسة قميص داخلي من غير حاجة تحتيه و رحت عامل اني بتحرك و بقصد طبعا القهوة ادلقت علي رجلي هي اتخشبت في مكانها و مبتقولش غير انا اسفة بصتلها بغضب بدون ما اتكلم و هي اترعبت من رد فعلي و بعد دقيقة كانت مرعوبة فيها قلتلها انتي بهيمة كده تدلقي القهوة عليه ابتدت تعيط و انا اسفة قلتلها ادخلي الاوضة هاتي الحزام من البنطلون جريت بدون تفكير جابته قلتلها اقلعي القميص قلعته بدون تفكير انزلي الحسي القهوة اللي ادلقت علي رجلي يا كلبة و فعلا ركعت زي الكلبة و ابتدت تلحس فخدي و رجلي لغاية ما خلصت قلتلها تعالي و نيمتها بالعرض علي حجري و ابتديت اضربها بالحزام و شوية بايدي بصراحة طيازها كانت كبيرة و طرية و هي كاتمة صوتها من الالم لكن ابتدي زبي يقف جامد تحتها و لقيتها ابتدت تتحرك علشان تجيبه علي كسها بين فخادها و نجحت في كده و انا مستمتع بضرب طيازها و ابتدي الضرب يتحول لتحسيس و دعك في طيازها و بعبصة اول ما بعبصتها لقيتها شهقت كاني بنيكها و قفلت جامد فخادها علي زبي اللي بيحك في كسها و بينهم الشورت بس
و لما حسيت انها هاجت علي الاخر وقفت و قلتلها قومي روحي اعملي قهوة تانية
بصت لي نظرة اندهاش و كانها بتقولي ده وقته و قامت جري حاضر و انا كنت مستمتع و قاصد اتمتع بحرمانها الواضح
اليوم اللي بعده هي فهمت الدرس و انبهرت لما طلعت الصالة و لقيتها حاطه القهوة علي الترابيزة و قاعدة علي الارض ملط
ابتسمت و قعدت بدون تعليق كانها مش موجودة و ابتديت اشرب القهوة و السيجارة و ابص علي اللاب توب كانها مش موجودة و كنت ملاحظ انها حاسة بالاهانة و مش عارفة تعمل ايه لكن لانها ست لبوة طبيعي لقيتها بتقولي ممكن الع التلفزيون يا سيدي حسيت ساعتها انها بتفكر في حاجة حتعجبني قلتلها ماشي شغليه
و فعلا فتحت التلفزيون و جابت قناة اغاني و ابتدت تتلوي و تهز و هي قاعدة علي الارض و تهز بزازها المدلدلة قدامي و تتلوي بشكل مغري حاولت امنع نفسي اني ابص بس لبونتها كانت ممتعة و ابتديت اتفرج و اركز معاها و هي فهمت انها نجحت في لفت انتباهي راحت قايمة واقفة و ابتدت ترقص ملط و تهز بزازها و طيازها و تتمايل بحركات جنسية و هي مركزة معايا انا انسجمت و لا شعوري لقيت نفسي ريحت علي الكنبة و ولعت سيجارة و بتفرج باستمتاع و ابتدت هي تتمايل و تتشرمط اكتر و تفشخ رجليها و توطي و تحسس علي بزازها و كسها و بعد فترة وقفت رقص و راحت قاعدة علي الارض انا تعبت يا سيدي عجبتك بصيت لها و قولتلها اه كويسة سكتت و انا رجعت ابص علي اللاب توب شوية و لقيتها سندت ظهرها علي الكرسي اللي قدامي و فشخت رجليها و ابتدت تلعب في كسها و تتاوه و تدعك بزازها قلتلها ايه مالك قالتلي هايجة قوي مش قادرة و مش عارف ازاي مسكت نفسي و قلتلها طيب كملي و ريحي نفسك و فعلا فضلت تفشخ في نفسها و تلعب في كسها و طيزها و بزازها لغاية ما جبتهم اكتر من مرة و اللي عجبني انها كانت بتعمل كده و هي بتبص ليه و علي زبي اللي حينفجر من الشورت كانها بتقولي انا متخيلاك انت اللي بتفشخني
و بصراحة كنت اخدت قرار اني حنيكها خلاص بعد ما وصلت انه بقي العادي انها تقعد علطول ملط و ترقص و تجيبهم قدامي
صحيت الصبح و انا واخد قرار اني حفشخها النهاردة باوسخ الطرق ندهت عليها كالمعتادو عملت القهوة و قعدت ملط في انتظاري طلعت و في ايدي الحزام حطيته جمبي و قعدت شربت القهوة و هي عمالة تبص و مش عارفة الحزام ليه و قمت وقفت و قلتلها قومي يا شادية وقفت لسه حتتكلم رحت ضربها باللم و قلتلها اسكتي خالص وقفت ساكته قلتلها رارفعي ايديكي فوق دماغك و ابتديت الف حواليها و احسس علي جسمها و اعصر بزازها و اقرص حلماتها و ابعبصها ابتدت تسيح و هي هايجة اصلا قلتلها انزلي علي ركبك و قربت منها و زبي باين من الشورت و قلتلها عارفة حتعملي ايه راحت منزلة الشورت بتاعي و ابتدت تلحس و تمص زبي سحبتها من شعرها و قعدت علي الكنبة و هي بتمص و انا بضربها بالحزام علي طيازها و بلعب برجلي في كسها و رحت قالبها علي الكنبة و ابتديت انيك كسها الغرقان و هي بتتاوه من الحرمان و عمالة تقفش علي زبي جواها مش عيزاه يطلع و انا بنيكها و ابعبصها و قفش و اقرص بزازها و اضربها علي وشها لغاية ما جبتهم في كسها و هي فضلت تهز نفسها لغاية ما ابتدي ينام طلعته و قعدت تلحس و تمص فيه و تبلع لبني و بعدها قامت علي الحمام خدت دش و لبست عادي
من يومها بقيت اصحي علي زبي في بقها و اتفننت في استغلال و الاستمتاع بكل حته في جسمها و هي بقت بتعشق كل حاجة مني حتي البول و تلحس طيزي بعد الحمام كنت بستمتع جدا بذلها و ضربها و نيك طيزها اللي بقت واسعة و مشتاقة دايما للبن زبي ينزل فيها لاني بقيت اقلق انزل في كسها و ده خلاها زي الكلبة المجنونة المشتاقة دايما للمتعة تحت رجليه باي شكل
مع استمرار الموضوع ابتديت ازهق منها و معملش كتير زي الاول و هي فهمت اني ابتديت ازهق منها و خصوصا اني اشتغلت في شركة كبيرة ووقتي في البيت قل كتير و ابتدت شادية تفكر ازاي تجدد رغباتي و تمتعني اكتر و كانت هديتها بنتها هند و كانت حاجة فوق الخيال بنتها هند في اواخر العشرينات و جسمها حلو و لبوة قوي في طريقتها كانت بتجيبها ساعات معاها تساعدها لكن مكنتش اعرف انها قريبة منها للدرجة دي في يوم اجازتي اللي هو السبت ببقي في الغالب في البيت لوحدي لان الولاد بتروح النادي او مع زوجتي لمامتها يقضوا اليوم هناك و انا كنت بفضل افضل في البيت اصحي براحتي و امتع نفسي بكلبتي المطيعة شادية ده لو جالي مزاج لكن في اليوم ده صحيت علي صوت شادية بتكلم حد قمت و طلعت بالبوكسر عادي لقيت قدامي هند واقفة بتبص علي زبي و و لابسة عباية ضيقة خفيفة وبتضحك و بتقول لامها تعالي يا شادية سيدك حسام صحي استغربت من الكلام و لقيت شادية جاية جري بتقولي صباح الخير قلتلها ايه ده هند هنا ليه و بتتكلم كده ليه لقيتها ابتسمت و نزلت تبوس رجلي و هي بتقولي هند عارفة كل حاجة اصلها بقالها فترة متخانقة مع جوزها و قاعدة معايا قلتلها و ايه العلاقة مش فاهم قالتلي بصراحة انت عودتني علي الكتير و مبقتش تعمل كتير فبقيت اعمل مع نفسي ابتديت اتشد للكلام قلتلها و بعدين قالتلي بصراحة شفتني و انا بلعب في نفسي و بنده باسمك و حكتلها كل حاجة بس متقلقش البت شرموطة اكتر من امها و ضحكت قلتلها ازاي لقيت هند بكل شرمطة بتقولي بصراحة انا و امي بننيك في بعض دلوقتي من الحرمان
كلامها الواضح هيجني قلتلها و انا بعاين جسمها اللي باين تفاصيله من العباية و جايه مع امك المتناكة ليه ضحكت بشرمطة و قالتلي علشان انا متناكة اكتر منها و راحت مقربة تمسك زبي بدون تردد ضربتها بالالم و قلتلها انتي فاكرة نفسك ايه انزلي علي الارض جنب امك نزلت علي ركبها و امها بتبوس رجلي و بتقولي انا تعبانة قوي يا سيدي قلتلها طيب روحي اعملي القهوة و هاتيها جريت و هي بتقولي حاضر بفرح و هند قالتلي و انا اعمل ايه يا سيدي قلتلها روحي ساعدي امك و خليها تفهمك انا بحب القهوة ازاي
شوية و لقيت الاتنين جايين بالقهوة بقمصان داخلية خفيفة و مفيش حاجة تحتها حطت القهوة و قعدوا علي الارض قدامي قلتلهم عايز اتفرج بتعملوا ايه في بعض يا كلاب و ابتدي الاتنين يبوسوا و يحضنوا و يقفشوا في بعض و قلعوا ملط و ابتدوا يلحسوا اكساس و طياز بعض عجبني المنظر و خصوصا ان هند جسمها مشدود و حلو و بعدها خليتهم يرقصوا و شاورت لهم يقربوا و ابتدي الاتنين يبوسوا و يلحسوا رجليه و انا بلعب في جسمهم و قلعت البوكسر و ابتدوا يلحسوا و يمصوا و انا بالحزام و بايدايا بضرب و العب و ابعبص فيهم و بعدها خدت القرار انيك البت هند و قلبتها لقيتها بتقولي انا طيزي مش مفتوحة يا سيدي ابتسمت و ابتديت انيكها في كسها و العب و ابعبص خرمها لغاية ما ابتدي يوسع و كانت هي جابتهم علي زبي طلعته من كسها و ابتديت ادلك خرمها بعسلها و هي بتتاوه و امها نازلة لحس فيها و بوس و ابتدي زبي يدخل طيزها بالتدريج لغاية ما اتعودت و ابتديت انيك طيزها الضيقة و هي بتتاوه بمزيج من الالم مع المتعة لغاية ما جبتهم فيها و من يومها فضلوا معايا خمس سنين كلبات مطيعة لمتعتي في اي وقت احبه
Δημοσιεύτηκε από hossamf2006
Πριν από 1 έτος
Σχόλια
Παρακαλούμε ή για να δημοσιεύετε σχόλια