جارتنا المنقبة اول ما اتجوزت

في اول زواجي اخدت شقة ايجار قانون جديد عقبال ما شقتي تخلص و استلمها و طبعا المنطقة كلها عرفت ان فيه عريس و عروسة من ساعة ما وصلنا بالزفة
بعد كام يوم من الزواج لقيت الباب بيخبط حوالي الساعة 5 مساء استغربت طبعا لاني عارف ان محدش جايلنا المهم لبست و قمت فتحت بسرعة لقيت قدامي ست منقبة بتقولي السلام عليكم رديت عليها السلام و انا بسال نفسي مين دي اصلا وواضح انها كانت متوقعة اني معرفهاش فلقيتها بتقولي الف مبروك يا عريس انا مدام ليلي جارتكم في الشقة دي عرفت ساعتها انها جارتنا في الشقة اللي قدامنا رحبت بيها و قلتلها اتفضلي دخلت و قعدت و زوجتي طلعت سلمت عليها و كانت جايبة معاها طبق حلويات شرقية كبير و عملنا شاي و قعدت اتعرفت علينا و باركت و مشيت و مع الوقت بقي فيه علاقة جيرة كويسة و تبادل زيارات و كده لكن اللي لفت انتباهي انها بقت تيجي و تروح كتير و ساعات معاها بنتها لكن مشفتش جوزها خالص بعد كام شهر و مع التقارب عرفت ان جوزها كبير في السن حوالي 60 سنة و علي المعاش و علطول قاعد علي القهوة اللي في اخر الشارع طول اليوم تقريبا و هي حوالي 44 سنة ساعتها و كان واضح انها حلوة و مهتمة بنفسها و بيضة و مليانة حبتين
و بقت بتسلم عليه و انا نازل الشغل او راجع من الشغل لو اتقابلنا عند الاسانسير و ابتدت تختلق مواضيع علشان تتكلم معايا و انا مش في بالي خالص و بحكم انها جارتنا و تعتبر كبيرة بالنسبة ليه كان ده عادي جدا و مفيش مشكلة لغاية ما في مرة لقيت مراتي داخلالي الاوضة حوالي الساعة 8 بليل بتقولي طنط ليلي كلمتني و محتاجة تروحلها علشان النت بايظ و بنتها عندها امتحان بكرة و محتاجة حاجات من النت و بحكم اني مهندس و هي عارفة كده قلت عادي و فعلا قمت لبست شورت و تي شيرت لاننا كنا في اواخر مايو و الجو حر قوي
رحت خبطت عليها لقيتها بتفتح الباب بس لابسة روب و فوقه النقاب مغطي وشها و راسها بس كانت اول مرة اشوفها بروب ملون مش العباية السودا المعتادة سلمت و دخلت و سالتها فين الراوتر طلع في الصالة بصيت عليه لقيته تمام و التوصيلات تمام وواصله نت قلتلها تقريبا المشكلة في الكمبيوتر مش هنا لقيتها اتلخبطت و قالتلي طيب الكمبيوتر في الاوضة بس ثواني قلتلها براحتك دخلت لكن الغريب انها دخلت اوضتها هي مش اوضة بنتها و رجعت بعد دقيقة قالتلي اتفضل دخلت لقيت الكمبيوتر علي مكتب علي جنب و ابتديت ابص عليه و فعلا طلع في مشكلة في كارت الواي فاي ضبطها و اشتغل و علشان اتاكد رحت فاتح البراوزر علشان اشوف فتح و لا لا بس ساعتها اتصدمت لقيته عمال يفتح صفحات كتير جنب بعض و كلها مواقع سكس و افلام بورنو هي كانت واقفة ورا الشاشة و مش شايفة انا بعمل ايه لكن كده انا فهمت انها متوترة لان ده جهاز الكمبيوتر بتاعها مش بتاع بنتها و انها بتتفرج علي افلام سكس و محدش عارف بتعمل ايه كمان
ساعتها بصتلها قوي بس بنظرة تانية و خصوصا انها كانت واقفة و الروب اتفتح شوية و كان واضح انها لابسة قميص داخلي من غير برا و حته حلوة من بزازها و فخادها كانت باينة و هي مش واخده بالها بصراحة كانت ملبن مليانة و بيضه قوي و انا بعشق الستات اللي كده
شوية و قلتلها ممكن تجيبي لي كباية ميه عقبال ما اختبر حاجة كان المشكلة متحلتش راحت تجيب الميه و انا انتهزت الفرصة و فتحت البراوزر علشان اشوف نوعية الافلام اللي بتتفرج عليها و اتبسطت قوي لما لاقيتها فاتحة افلام اغلبها شباب بتنيك ستات بعنف و الاجمل انهم بينيكهم في طيازهم و انا بعشق انيك الطياز و طبعا معملتهاش من ساعة الجواز
ضبطت الدنيا و الخطة و مدام ليلي جابت الميه رحت قايم و انا سايب الشاشة مفتوحة علي الافلام و قلتلها انا خلاص ضبطه تعالي اقعدي شوفي كده تمام و لا فيه حاجة تانية هي بقي بكل عفوية فرحت و جت تقعد خصوصا اني قمت و لفيت وقفت ورا المكتب علشان ابقي شايفها و مش شايف الشاشة ووقفت اشرب الميه و منتظر اللحظة
و فعلا اول ما قعدت وشها جاب الوان و مبقتش عارفة تتكلم ابتسمت بكل هدوء و قلتلها اتاكدي ان كله تمام و انا منتظرك في الصالة لقيتها بترد بصوت واطي مكسور بتقولي حاضر
كام دقيقة عدت لغاية ما تمالكت نفسها و طلعت قلتلها كله تمام قالتلي اه ووشها في الارض و محمر قلتلها تمام اسيبك بقي حاولت تقول اي كلام علشان تبرر اللي شفته ابتسمت و بكل هدوء قلتلها متقلقيش كاني مشفتش حاجة خالص براحتك و اكيد ليكي اسبابك سكتت و انا سبتها و رجعت علي شقتي لكن بصراحة احلوت في عيني و ابتديت افكر اوصلها ازاي
فضلت كام يوم متجيش او تتصل او تظهر خالص لكن مع الوقت اطمنت و رجعت تتعامل عادي و انا ابتديت ازود في السلام و اسلم بايدي و بقت تسلم لكن كانت بتبقي قاعدة زي ما بيقولوا عنها مكسورة و بصراحة انا كنت مستمتع جدا بكده و ابتديت اعلق علي لبسها و المح لحلاوة جسمها و هي ابتدت تلين و تتجاوب مع كلامي و ملاحظاتي بعدها بحوالي شهرين زوجتي كانت قاعدة يومين مع مامتها لانها تعبانة شوية و دي طبعا كانت فرصتي الذهبية رجعت من الشغل و اخدت شاور و لبست طقم بيتي خفيف و خبطت عليها بحجة ان الشاي خلص و اني قاعد لوحدي و الكلام ده هي طبعا استغربت لكن مقدرتش تعلق قولتلها عايزك تجيبي الشاي و تيجي تعمليه عندي و ابتسمت هي طبعا فهمت و ابتسمت بخجل مع نظرة هيجان و قالتلي طيب حاضر شوية كده اخلص اللي في ايدي و اجيلك
عدت حوالي نص ساعة و انا كنت ابتديت احس انها مش حتيجي لقيت الباب بيخبط فتحت لقيتها لابسة روب مش العباية و و ماسكة باكو شاي و بتقولي معلش اتاخرت عليك دخلتها و قلتلها مفيش حاجة اتفضلي و فعلا دخلت و قفلت الباب و هي دخلت علطول علي المطبخ انا دخلت الصالة و بعد دقيقتين رحتلها المطبخ لقيتها واقفة مستنية الميه تغلي قلتلها اخبارك ايه قالتلي كله تمام قلتلها و الكمبيوتر عامل ايه لقيتها بتردد بترد كويس قلتلها مممم و ايه الجديد في الافلام لقيتها اتخضت و بتقولي لا لا مفيش انا بطلت اصل و لسه حتبتدي تتكلم رحت داخل عليها حاضنها و بايسها هي اتصدمت و اتشلت في مكانها رحت بايسها تاني في بقها و ابتديت ازنقها و ادعك فيها لقيتها بتقولي لا كده لا مينفعش عيب رحت حضينها اكتر و بايسها جامد من بقها حاولت تفلفص في الاول و تكمل كلام لكن واضح انها كانت هايجة قوي و شهوتها غلبتها فابتدت في الاول تستسلم و انا ازود لغاية ما ابتدت تتجاوب معايا و تحضني بصراحة جسمها الملبن المليان كان روعة لكن كنت عايز اجننها اكتر رحت موقف و باعد عنها و قلتلها الميه غليت اعملي الشاي و انا في الصالة يا ليلي لقيتها بصت لي بصة خضوع و رغبة و ابتسمت و قالتلي حاضر
طلعت ولعت سيجارة و قعدت علي الكنبة في الصالة و شوية هي طلعت بصينية الشاي حطيتها علي الترابيزة و رايحه تقعد علي الكرسي قلتلها لا تعالي جنبي هنا لقيتها بتبص لي قوي بس بلبونة و دلع و بتقولي لازم يعني قلتلها اه جت تقعد قلتلها استني وقفت في مكانها مش فاهمة تعمل ايه رحت قايلها اقلعي النقاب ضحكت و راحت شايلة النقاب و ظهرلي وشها و شعرها الاسود الناعم اللي لفاه كعكة قلتلها فكي شعرك راحت فكاه و لقيت قدامي قمر وش و جمال رائع مع شعر طويل ناعم واصل لنص ظهرها قلتلها اوووف انا مكنتش اعرف انك بالحلاوة دي ضحكت و قالتلي شفت بقي ارتحت كده ممكن اقعد قلتلها لا فبصت لي باستغراب قلتلها اقلعي الروب لقيتها بترد بخوف لا طبعا مينفعش رحت ايام و ماسكها من كتافها و باصص ليها قوي يعني ايه مينفعش لقيتها بتردد بتقولي اصل يعني مينفعش قلتلها ليه لقيتها بتقولي اصل تحتيه ...طبعا انا مستنتش و فتحت الروب طلع انها لابسة تحته قميص نوم اسود سكسي و شراميطي و شفاف علي الاخر و مفتوح من الجنب رحت شادد الروب و رميتها علي الكنبة و نزلت فيها بوس و بفعص بايدايا في كل حته من جسمها اقدر اوصلها طبعا هي ساحت علي الاخر و لقيتها بتقولي ارجوك كفاية مش قادرة حرام عليك هي كانت فاكرة ان كلامها ممكن يوقفني لكنها متعرفش ان كلامها ده جنني اكتر و هيجني عليها موت و بدل ما ابطل رحت مقطع القميص و مطلع بزازها و نزلت فيهم بوس و لحس و مص للحلمات و هي انهارت و ابتدت تمسك راسي و تزقها اكتر علي صدرها و تتاوه و تقولي كمان وحشني قوي كده اكتر بقيت زي المجنون و في ثواني قلتها باقي القميص و بقت بالاندرالاسود برده بس ايه ده كان مفاجاة لوحده لقيتها لابسة اندر فتلة من ورا و من قدام ستان شفاف و باين منه كسها المنفوخ و الاندر ابتدي يتبل من شهوتها و هيجانها
قمت وقفت و قلعت في ثواني بقيت ملط و هي بتبصلي بنظرة ممتعة فيها استسلام و هيجان رحت شاددها موقفها و ابتديت احضنها و انا بلعب فيها و هي متجاوبة معايا و اهاتها ابتدت تطلع خصوصا و زبي بيخبط في سوتها و بزازها بتدعك في صدري رحت منزلها علي ركبها و انا ماسك شعرها و قلتلها مصي و هي مكانتش مستنية اقولها هجمت علي زبي و ابتدت تبوس و تلحس و تمص احسن من اي شرموطة و بعدها قلعتها الاندر و نيمتها علي الكنبة و فشخت رجليها و ابتديت العب و الحس في كس روعة ابيض و نظيف و منفوخ و كله عسل و هي عمالة تتلوي و تقفل رجليها علي راسي و تشدني علي كسها اكتر شوية و قلبتها علي بطنها و فتحت طيازها و نزلت لحس في خرم طيزها و هي بقت زي المجنونة من الهيجان و عمالة تقولي حرام كفاية نكني بقي و انا ازود اكتر لغاية ما خليتها جابتهم و رحت لفيفها تاني و عادلها و داخل بين فخادها و ابتديت انيك كسها الغرقان الضيق من قلة النيك و هي تحولت لشرموطة اهات و شخر و كلام وسخ و انا عمال ارزع في كسها و بعدها وقفت و قلتلها عايز طيزك لقيتها بتقولي لا صعب مينفعش انا معملتش كده قبل كده رحت قالبها و نازل علي خرم طيزها لحس و بعبصة و جبت فازلين حطيته علي خرم طيزها و علي زبي و ابتديت ادخله فيها و هي دوجي و فاشخة رجليها لغاية ما خدت عليه و ابتديت انيك في طيزها براحتي و هي حتتجنن تحتي لغاية ما جبتهم في طيزها و اترميت عليها فضلنا كده شوية و بعدها لقيتها بتعيط و الكلام بتاع اول مرة و الندم و كده هديتها و ريحتها في الكلام و فضلت بعدها معايا اكتر من سنتين و اتمتعت بيها كتير قوي و علمتها حاجات كتير