الخدامة في اول حمل لمراتي

انا اتجوزت في اوئل الثلاثينات و لما مراتي حبلت لاول مرة كنا كلنا خايفين عليها و علشان نريحها حماتي اقترحت نجيب خدامة مقيمة و فعلا اتصلنا بمكتب و طلبنا خدامة مقيمة بس بشروط معينة حددودها هما لان الموضوع مكنش فارق معايا
و فعلا خلال حوالي اسبوعين جابوا واحدة كانت ست فلاحة شوية من حته اسمها المرج في الاربعينات محجبة و مليانة بس بيضه
في الاول كانت ملتزمة جدا بتنظف و تطبخ و تغسل و تعمل كل حاجة و كانت بتنام علي مرتبة ناحية المطبخ و انا بحكم شغلي كنت اغلب اليوم بره البيت و لما برجع علي الساعة السادسة تقريبا باكل و اشرب الشاي و ممكن انام شوية و بعدها بحب اسهر في اوضة المكتب اللي جنب الصالة و بعيد عن اوض النوم اشتغل شوية و اعك شوية علي النت او اتفرج علي الدش
بعد حوالي شهر ابتدت الست فاطمة تاخد علينا و مراتي تطمن لها و مع تطور الحمل مراتي بقت بتنام بدري و كتير و ابتدت الست فاطمة تبقي براحتها يعني بقت تقعد من غير طرحة و انا موجود تلبس جلابية بيت خفيفة و هي بتنظف عادي خصوصا مع بداية الحر و ده كان برده عادي بالنسبة ليه
لكن ابتدت تسهر وتاخد بالها مني يعني كل شوية تيجي تسالني اعملك حاجة يا باشمهندس حسام و كنت بتبسط بكده يعني شاي او قهوة او نسكافيه كده يعني
و طبعا مع الحر بقيت اقعد في البيت بشورت و تي شيرت و ساعات فانلة و لما الحر شد شوية استاذنت من مراتي انها تنام في الصالة علشان المروحة و طبعا و انا في اوضة المكتب ببقي شايف جزء كبير من الصالة و هي بقت تسهر علشان تخدمني لو احتجت حاجة و كنت مبسوط بكده لكن ابتديت الاحظ انها غيرت مكان المرتبة بحيث اني ابقي شايفها و هي نايمة و هي كمان ممكن تبص عليه و انا في اوضة المكتب بس برده مخدتش في بالي
عدم اهتمامي بيها كانها مش موجودة خلاها تبتدي تزودها و ابتديت احس انها بتقصد تلفت انتباهي و اللي عجبني انها ابتدت تعمل حركات خايبة و باينة قوي يعني مثلا تعملي الشاي و تيجي تحطه و هي لابسة جلابية بيت خفيفة من غير برا علشان بزازها الكبيرة تدلدل و هي بتحط الصينية او تروح تقعد تربع علي المرتبة و تسرح شعرها علشان اشوف حته من فخادها او تدلع و تهز طيازها و هي ماشية قدامي
بصراحة حركاتها ابتدت تلفت انتباهي لكن احساسي بانها بتحاول تلفت انتباهي كان ممتع اكتر فكنت بحسسها اني مش واخد بالي او مش مركز و ده كان بيجننها اكتر و بيبسطني
بس واضح انها كانت مصممة و واخده الموضوع تحدي فبقت بعد ما تتاكد ان مراتي نامت و بحجة الحر تنام بحاجات اخف و اقصر و تعمل انها بتتقلب علشان تكشف رجليها و يعد شوية بقت فخادها و بصراحة نجحت انها تبتدي تلفت انتباهي و تعجبني كمان لان فخادها مليانة و بيضه قوي و بقيت انا اللي بستني تكشف فخادها و اعمل اني رايح الحمام او بجيب حاجة من المطبخ علشان اعدي من جنبها و اشوفهم من قرب اكتر و هي فهمت اني عاجبني اللي بتعمله فابتدت تزودها اكتر و تتقلب علشان اشوفها في اوضاع مختلفة و لما اطمنت اكتر ان كله ماشي حلو جت في ليلةبعد ما عملتلي الشاي لقيتها بتقولي حستاذنك ادخل اخد دش احسن الجو حر قوي الليلة قلتلها ماشي و فعلا دخلت الحمام الصغير خدت دش لكن و هي طالعة جننتني كان واضح انها لابسة الجلابية خفيفة و علي الركبة صحيح لكن كان باين انها مش منشفة جسمها فكانت لاذقة عليها و بزازها و حلماتها واضحة جدا و جت قالتلي تحب اعملك حاجة تانية و لا تسمح لي اروح انام بقي و ابتسمت ابتسامة لبوة كده ضحكت و قلتلها لا روح نامي احسن
و هي ماشية لاحطت الاندر الاسود و الجلابية لاذقين علي طيازها و مجسمنها قدامي و بصراحة انا بعشق الطياز الحلوة المليانة دي
لكن اللي لفت انتباهي انها مرحتش تنام علطول لكن رجعت الحمام تاني قلت يمكن نسيت حاجة و بعدها جت نامت و اتغطت و انا في انتظار بداية العرض و فعلا مفيش خمس دقائق ابتدت الست فاطمة اللبوة عرضها و ابتدي الغطي يتشال و الفخاد تبان لكن المفاجاة بقي انها الشرموطة شلحت الجلابية فوق وسطها قبل ما تشيل الغطي و عرفت راحت الحمام تاني ليه واضح انها كانت مقررة تجنني لان مع تقليبها و شيل الغطا اكتشفت اجمل حاجة انها قلعت الاندر و بعد شوية بقت نايمة فخادها و طيازها قدامي عريانة ساعتها مقدرتش امسك نفسي من الهيجان و حلاوة جسمها و طلعت زبي و ابتديت ادعكه شوية سخنت اكتر و قمت قربت منها و بقيت بدعك زبي و انا واقف قريب منها و بتمتع بجمال فخادها و طيازها العريانة و من حلاوتها و هيجاني الشديد علي المنظر لقيت زبي بينطر لبنه جامد لدرجة ان شوية وقعوا علي فخدها في ثواني كنت جريت و سبتها و دخلت غيرت و طلعت قعدت تاني لكن لبني كان علي فخدها فكرت امسحه لكن لقيتها مخاطرة كبيرة فسبتها و بعد شوية دخلت نمت بعدها قعدت كام يوم بتتعامل عادي خالص و تنام عادي بس بالاندر و انا كنت قلقان مش فاهم هي كده خافت و لا انا اللي اتهورت و لا قصرت و لا ايه
و قررت ازبلها كام يوم و اتجاهلها تماما لدرجة انها تقولي اعملك حاجة اقلها لا و ده رجع جننها تاني بعد ما كانت حست انها نجحت تهيجني عليها
طبعا هي كانت بتاخد اجازة كل فترة كام يوم تروح تشوف عيالها و تيجي في المرة دي رجعت و كانت موضبة نفسها عاملة شعرها حنه و من اول ليلة كان باين انها منظفة جسمها علي الاخر تاني ليلة من رجوعها واضح انها كانت نوياها لانها عملت لي نسكافيه زي ما بحبه من غير ما اطلب او تسالني و جبته بكل دلع و بتقولي انا عملتلك ده قبل ما ادخل اخد دش احسن الجو النهاردة حر قوي اكتر من اي يوم و ابتسمت مع نظرة كانها بتطمني و بتقولي نيكني النهاردة
بصراحة انا كنت فعلا هجت عليها قوي و عايز انيكها و فعلا اول ما دخلت تاخد دش قمت انا ضبطت نفسي كمان و رجعت قعدت
شوية و هي طلعت و جت تسلني عايز حاجة يا سيدي و لا انام بقي بصتلها و ضحكت و قلتلها روحي نامي كانت لابسة جلابية بلدي مقلمة صدرها مفتوح من غير برا و صدرها نصه باين منه كبير و ملبن و بيتهزو مفتوحة من الجنب لنص فخادها
راحت نامت و اتغطت و شوية و ابتدي العرض بس كان بمزاج كانت لابسة خلخال فتلة كده ربطاه علي رجلها و شوية و الغطا اترفع و الجلابية كانت متشلحة من غير اندر و طيازها الكبيرة بانت و انا حتجنن و زبي حيقطع الشورت طلعته و ابتديت ادعكه لكن المفاجاءة الغير متوقعة لقيتها لفت علي ظهرها و فاتحة رجليها بتفرجني كسها و طبعا عاملة نفسها نايمة
انا اتجننت و قمت بالراحة قربت منها علشان اشوف كسها لاول مرة و بصراحة كان حكاية ابيض و منفوخ و نظيف قشطة و بتاعي طالع وواقف زي الوتد من الشورت عدت ثواني من المتعة و انا بتفرج و فجاءة لقيتها فتحت عنيها و مسكت زبي بايدها و بتقولي عايزاهم جوه مش علي فخدي المرة دي يا سيدي
انا اتجمدت في مكاني لكن هي كانت عارفة بتعمل ايه قامت نص قومة و بقي زبي قدام وشها و ابتدت تلحسه و تمصه ساعتها وصلت لمرحلة مش حينفع افكر و رحت نازل عليها بوس و لعب و تقفيش و في ثواني بقينا ملط احنا الاتنين راحت نايمة علي ظهرها و فاشخة رجليها و بصالي و قالت جملة واحدة مش حنساها عايزاهم جوه انا مركبة لولب
و فعلا ابتديت انيكها في كسها اللي كان غرقان و انا ببوس و العب في صدرها و حلماتها و فضلت انيك فيها و هي بتقفل عليه اكتر برجليها لغاية ما جبتهم جواها فضلت هي كده شوية و بعدها طلعته منها لقيتها بتوطي عليه بتلحسه و تنظفه بلسانها و تمصه و تبلع اللبن بتاعي اللي فاضل و من ساعتها بقت الست فاطمة الصبح و اللبوة بطة بليل عملنا حاجات كتير بعدها